صفاء العصفورة

قد تبدا الانوثه بسن مبكر جدا قد تبدا والبنت بسن التاسعه. فحيض البنت قد يبا بالتاسعه او بالثالثه عشر بس عامه بيبدا بالثانيه عشر وهذا سن بلوغ البنت الجسماني .
وقد تقع البنت فريسه بسن مبكر لولد قد يحرك من شهوتها وقد يعودها علي اشياء جنسيه .ممكن لولد ان يلعب لبنت بصدرها او كسها ويمارس معها الجنس الخارجي . فهي تحس وتتمتع وترغب ولكن بداخلها الرفض .قصه من تاليف احساس
صفاء بنوته لام مصريه واب من دوله عربيه . الام كانت جميله جدا . وهي اخدت جمال الام وكذالك بياضها وجسمها الفارع . كانت بالثانيه عشر . وكانت امها بذلك الوقت مطلقه . كانت الام تعمل باحد شركات الطيران بحجز التزاكر .
بيوم تعرفت امها المطلقه علي سامي وهو يعمل بدوله خليجيه . وكان سامي شاب طويل وسيم هايج جدا جدا .
اخدت علاقه الام والشاب بالتطور . وكانت ساميه الام معجبه بسامي جدا جدا . كانوا يتقابلوا جميعا باخر اليوم ويذهبوا بالسياره لاي مكان للسهر والعشاء وكانت صفاء بالطبع معهم .كان سامي لطيف جدا مع صفاء وابتدات صفاء بالاحساس مع سامي بالابوه والاطمئنان .قصه من تاليف احساس
كان سامي يضع ايده علي ظهر صفاء ويمسحه بكف ايده . وكانت هي تحب ملامسه كف ايده علي ظهرها وتنام بصدره بحثا عن الحب وحنان الاب المفقود. كان سامي يغرقها بالهدايه والمصروف . وكان الاتفاق بين سامي والام علي الزواج .
تعددت زيارات سامي لمنزل الام . وبالطبع كانت صفاء دائما موجوده .
اخدت رجل سامي علي البيت وكانت صفاء عندما ياتي سامي تجري عليه وتقبله وتجلس علي رجله امام امها . والام فرحانه لان البنت احبت حبيبها .كانت الام بالصباح والظهر مشغوله بمكتب الطيران وكانت صفاء ابنه الثانيه عشر لوحدها بالبيت اكتر الاوقات او عند جدتها من امها .من تاليف احساس
كانت صفاء تتميز بطيظ مدوره غريبه وناعمه وصدر جميل وكانت تلبس دائما الملابس القصيره اللي تبين فخادها وتظهر معالم انوثتها المفرطه.
بيوم كان هناك ميعاد صباحي لزياره الام وحضر سامي بالميعاد ولم تكن الام موجوده . جريت عليه صفاء كالعاده وهي تقبله وتقوله ماما مش هنا بس قالتي لما يجي عمك خليه ينتظرني تعالي تعالي ادخل ياعمو .
دخل سامي ولم يكن بباله شئ . جائت صفاء وجلست بجانبه وقالت له تحب تشرب ايه قال لا ولا شئ بس انتظري لما ماما تيجي .
جلست صفاء بجانبه ووضع ايده علي ظهرها وهي كانت كالقطه اللي تحب تحس بيد صاحبها وهي تلامس فروه شعرها .قصه من تاليف احساس
ابدات يد سامي بمسح ظهرها . والبنت اخدت بالنوم علي صدره وقالت له الله ياعمو صدرك حلو . احس سامي ان البنت نامت بصدره وكانت لما نامت علي صدرها قد رفعت فرده فخدها اليمين لاعلي . وبالصدفه نزلت يد سامي ناحيه طيظها واحس بشئ غريب.
احس سامي بطيظها المدوره الناعمه الملايانه المليئه بالنوثه . كانت ملمسها جميل ومثير لسامي . وكانت البنت تلبس جيبه او تنوره قصيره جدا . وكانت يد سامي ابتدات بملامسه لحم فخادها واحس سامي بكيلوت صفاء والبنت كانت بنشوه الاحساس والمتعه بمساج يد سامي .
احست صفاء باحاسيس جميله تسري بجلد جسمها وعضلاتها والدماء تجري بعروقها وقشعريره جميله جدا ومتعه لم تحسها من قبل من يد سامي خطيب امها .من تاليف احساس
وفجاه دخلت الام وجدت البنت نايمه بصدر سامي كالعاده ولم تاخد ببالها من شئ وقالت اني دايما كده لاصقه بعمك .غلبتي الرجل .
المهم مرت الايام وكانت الام تقول لسامي كل ماتكون فاضي روح اقعد مع صفاء ولم تكن تدري انها بتضع النار جنب البنزين لم يكن ببال سامي شئ ولكن الغريزه صعبه جدا وممكن تنسي الانسان كل شئ قد تجعل الانسان مجرم بلحظات .
ابتا سامي بالذهاب لصفاء واخدها صباحا بالسياره والذهاب لاماكن كتيره . لدرجه ان البنت احبته حب جميل .من تاليف احساس
المهم بيوم طلع سامي صباحا لاخد صفاء وكانت نايمه . وكانت تلبس بيبي دول وردي جميل تبين بزازها الصفر وتظهر معالم طيظها المتضخمه المليانه وهنا راي سامي كل شئ بوضوح . وجلس سامي علي الكنبه ووقفت صفاء امامه تكلمه بالبيبي دول . وكانت معه هديه جميله لها وهو ميوه بكيني علشان يروحوا اسبوع شرم الشيخ .
كانت صفاء تقف امامه بالبيبي دول وجسم مغري وسامي ابتدا ينظر لجسم البنت ويقاومها والشيطان شاطر . كان البيبي دول من القطن قصير وكانت طيظها تبرز بطريقه مغريه جدا وكانت فرده البيبي دول تدخل بمنتصف طيظها ونصف طيظها ظاهر ناعم واملس وجميل . كانت البنت مش واخده بالها الا من سامي وهو يكلمها بابتسامات . واحضرت الصور اللي اخدوها من اسبوعين ووقفت وهي لاصقه بجانبه وهي تقول بص بص الصور ياعمو .
احس بسامي بجسمها الدافئ اللي لسه صاحي من النوم وهنا حط ايده علي طيظها ولمست يده فرده الطيظ الناعمه العريانه وحس ان طيظ البنت رهيبه وابتدا زوبره بالوقوف والشد .قعدت ايده باللعب بطيظها والبنت لم تقل شئ البنت كانت تحس بمتعه من ملامسه ايده لجسمها . من تاليف احساس
وهنا طلب سامي من صفاء ان تلبس المايوه وتجربه . ودخلت غرفتها ورجعت لابسه البكيني وكا صدرها طالع منه وفخادها بيضاء ناعمه بنوته بخيرها . وكانت طيظها تملا الميوه . يعني البنت كانت جميله جدا .
احس سامي بالشهوه ولم يتمالك نفسه . واحس ان البنت لم تمانع او لم تفهم شئ . المهم لصقت البنت بصدره وقالت متشكره ئوي ياعمو . حلو المايوه خالص كان نفسي فيه وماما قالتي لم نروح المصيف ح اشتريلك واحد .
المهم كانت البنت تلصق بسامي وسامي يده علي طيظها وهي تتمتع من ملامسه يده لطيظها اخدت يد سامي بالعبس بالميوه حتي يوسع مكان ليده لتكون علي اللحم مباشره والبنت كانت رايحه بنشوه قشعريره جسمها وكانت تلصق صدرها بجسمه وتحس بنشوه غريبه . كانت البنت تحس بالحنان والاطمئنان مع سامي . وكانت البنت تحس بشهوه جميله من ملامسه يده لجسمها .من تاليف احساس
ابتدا سامي بملامسه صدر صفاء بيده وكان بالاول حذر جدا واخد اكتافها وضم صدرها لصدره وعصر صدرها بصدره والبنت احست بلذه جميله وسكتت وكان سامي حذر جدا مع البنت .
المهم اخد يقبلها بخدودها وفي مره لمست شفايفه شفايفها فجرت علي غرفه نومها ورجعت وهي لابسه تيشرت وبنطلون جينز وقالت له تحب تشرب ايه ياعموا.
احس سامي ان البنت انكسفت . وجلس بانتظار كوب الشاي . وعد شويه جاءت صفاء ومعها الشاي وجلست تاني بجوار سامي . واخدها بحضنه تاني . وراحت بنوم بصدره واحست بدفئه وحنانه واحست بنشوه غريبه.
جائت ام صفاء وتناولوا الغداء وجلسوا يتكلمون وكانت صفاء تضحك وترقص وتظهر مواهبها الفنيه امام سامي وسامي ينظر الي جسمها اللي بيتمايل والا احسن راقصه . كانت البنت تتراقص بطريقه جميله ومثيره .
وهنا قالت لامها ان سامي جميل ورقيق وانها بتحبه كتير كتير كتير . لم تاخد الام بكلام البنت الا علي انها طفله وبتحب عمها .من تاليف احساس
استازن سامي وهنا قالت صفاء عمو ماتنساش تيجي بكره انا مستنياك .
رجع سامي بيته وهو سرحان بصفاء وامها وليه هو بيتصرف كده مع صفاء . ابتدا يحدث نفسه عن البنت وعن جسمها . واحس بشهوه جارفه تجاه صفاء . الشيطان بيلعب براسه كتير وبيصور صفاء علي انها متعه ليس مابعدها متعه . ذهب سامي للسرير . وفي الثامنه صباحا رن جرس التليفون وكانت صفاء علي الخط . الوو عمو مستنياك ياعمو يالا البس وتعالي عاوزاك .تعالي اشرب الشاي معايا .
لبس سامي وذهب لصفاء وكانت لابسه جونيله جينز وبلوزه حمراء بزراير . كان من خلالها يمكن رؤيه صدرها الصغير ولكنه مغري جدا فلون بشره صدرها بيضاء ورديه .
كان سامي يقاوم نفسه وشهوته . فصفاء بالنسبه له طفله ولكن جسمها بحجم امراه كامله النمو . مغريه كان كل مايروح تزداد شهوته لها .
اليوم ده كان يوم غير عادي . قالت له صفاء عمو دلكلي ظهري لانه بيوجعني . من تاليف احساس.
ذهبت صفاء لغرفه نومها وقفلت باب الغرفه . وبعد شويه نادت علي سامي عمو عمو تعالي . ذهب سامي للغرفه ووجد صفاء عريانه الا من الكيلوت ونايمه علي وشها . وتقول له يالا ظهري بيالمني .
وضع سامي ايده علي ظهر صفاء واحس ان البنت جسمها بيرتعش من ملامسه ايده وقالت له الله الله ايدك حلوه .
ابتدا سامي بتليك الاكتاف بنعومه وهو ينظر الي طيظها وزوبره شد شده قويه واحس انزوبره يريد ان يلتصق بصفاء .
ابتدا سامي بمقاومه نفسه وشهوته ولكن الشهوه ببعض الاحيان اقوي من رغبه الانسان .من تاليف احساس
نزل سامي ايده علي طيظ صفاء من فوق الكيلوت . وكانت ناعمه وسخنه . وهنا احس انه يريد ان يلمس الطيظ علي اللحم مباشره . وهنا نزل الكيلوت وهي ساعدته وشاف طيظها . وكانت رهيبه فلقتي طيظ ناعمتين . احس بشهوه غريبه . منظر رهيب طيظ مدوره والفلقه بيها حافتين ناعمتين غريبتين . من تاليف احساس
وصع سامي مخده تحت وسطها حتي ترتفع الطيظ والبنت مستسلمه . وركب عليها متل الحصان واخرج زوبره ووضعه بين فلقتي الطيظ واحس بنشوه غريبه وعجيبه واحس ان زوبره بيستمتع بطريقه رهيبه من سخونيه ونعومه الطيظ . البنت قالت ده لذيذ ئوي كده ياعمو سامي . قال لها بس ماتقوليش لماما علشان ماتزعلش مني قالتله معقوله هل انا مجنونه حتي اقولها وتضربني .
اخد سامي من البنت التصريح بعمل كل شئ . ولكنه كان حذر علي بكوريتها . لف البنت وهنا راي كس ناعم مليان شفتاه بالون الاحمر. منظر رهيب شهوه مابعدها شهوه .
مال سامي علي الكس براسه واخد يقبله ويشتهيه ويبوسه ويحس بنعومه وسسخونيه غريبه من كس صفاء .
اخد سامي يقبل شفايف الكس بعمق كبير جدا وبشهوه رهيبه حتي ان البنت راحت بغيبوبه رهيبه . اخد يقبل ويقبل شفايف كسها شهوه غريبه وبنفس الوقت يده علي حلمات بزازها واخد يدلك صدرها بطريقه قويه جدا والبنت رايحه بثبات عميق لا تتحرك ولكن احس بانفاسها المستمره فهي تنتشي بهدؤ غريب وعجيب . من تاليف احساس
احس سامي انه سوف يقذف فجري للحمام وفضي المني بتاعه بحوض التويليت واحس بعدها بالزنب والخوف ..
كانت شهوه لطفله ومش اي طفله فهي بنت خطيبته . جري سامي عائد الي البيت وهو نادم علي ملامسته صفاء ..
وفجاه دق جرس التلفون وببرائه الاطفال تقول له انت روحت فين ياعمو انا كنت فاكراك ح ترجع تاني دي ماما جت
راح سامي لمقابله الام وكان فكره مشغول بما فعله بالبنت الصغيره ومرت امسيه وهو فكره مشغول
باليوم التالي رن جرس التلفون واذا بصفاء علي التلفون … ايه ياعمو مش ح تيجي ؟؟؟ قال لها بعد شويه والشيطان لعب براسه ونسي تانيب ضميره وجري علي صفاء وشهوته تسبقه .. وهنا كانت صفاء لابسه فستان قصير جدا طفولي . واحس انها بتحضنه وبتقول له انا زعلانه منك لانك سبتني ورحت امبارح . ومسكته وقبلتله وجلست علي رجله مشتاقه لملامسته لها .
وهنا اجلسها سامي علي رجله وظهرها بصدره ووضع يده علي فخدها واخد تدليك كسها من فوق الكيلوت بكف ايده وهنا راحت البنت بغيبوبه الجنس وشهوه الجنس . ووضع يده بالكيلوت علي كسها واحس بكسها الصغير يتحرك ويفتح ويقفل واحس ان جسمها يرتعش .
وهنا لفها واخد يقبلها بشفايفها ويقلعها ملابسها ويحضنها ويفعل بيها كل شئ .رضاعه البزاز ولحس الكس اجلها علي زوبره واخد يحركها للامام والخلف والبنت تنتشي وكانت سخنه سخونه غريبه . واخرج زوبره واخد بوضع راس زوبره بين فلقتي الكي وبتليكه من الخارج واحست صفاء لاول مره برعشه غريبه وعجيبه بكل جسمها واحست ان سامي احسن رجل بالدنيا مجرد انه احسسها بالرعشه الرهيبه دي.من تاليف احساس.
لبس سامي ملابسه وصفاء كذلك وجلسا يتكلمان ويشربان المشروبات .
تكررت لقائات سامس وصفاء … وذهب سامي راجعا للبلد القادم منها ونسي صفاء وامها ولم يتزوج الام وعاش علي زكريات جسم صفاء الجميل الرقيق .

بعد انتهائي من الثانوية العامة بكل من فيها من مغامرات طائشة سجلت في معهد بغرض الحصول على شهادة الدبلوم المتوسط وبمجرد دخولي بوابة هذا المعهد انتابني شيء غريب انه ذلك الجو المختلط بين الشباب والبنات والذين يقضون فيه وقتا طويلاً في الكلام الانفرادي استغربت لذلك كثيراً لأنها كانت أول مرة تقع فيها عيني على مثل ذلك الجو ومع عدم الراحة لنظام دراسة الدبلوم قررت أن أدرس بعض دورات اللغة الإنجليزية حتى أحسن من وضعي في اللغة ومع الفصل الأول من الدراسة درستنا أستاذة رائعة في الجمال بديعة في الصفات وكانت قوية في اللغة الإنجليزية تمتاز بروحها النشطة المرحة الممتعة ورقتها الصارخة وجمال خدودها وعيونها السحرية فتاة في العشرين من عمرها تعيشها بمفردها في العاصمة وذلك لأن أبوها قد تزوج امرأة أخرى بعد وفاة أمها ولذلك قررت أن تعمل بعد أن كانت تعيش في أسرة هادئة لا تعمل شيئاً وكأنها أميرة على مملكة ولكن الوضع تحول بمجرد موت أمها وزواج أبيها من امرأة أخرى…
لم أكن في البداية مهتماً لذلك ولكن مع الوقت بدأت أحس بقربها أكثر مني وبدأت تطيل الكلام معي حتى بعد انتهاء وقت المحاضرات وبدأت أشعر بحبها يتسلل إلى قلبي شيئاً فشيئاً ولم أجد نفسي إلا وقد علقت في حبائل قلبها وكانت تحب كتاباتي الشعرية كثيراً ولذلك كانت دائماً تطلب مني أن أكتب لها شعراً في أي شيء تريده وكنت لا أرفض لها طلباً ودامت علاقتنا هكذا لفترة ثم ظهرت مرحلة أخرى من العلاقة بدأت أتكلم معها على انفراد وبدأنا نتبادل الابتسامات الساحرة والورود التي تعبر عن عمق الحب الذي بيننا ولكني لم أكن في أي يوم أتوقع بأن تتطور علاقتنا إلى أبعد من ذلك …
ومع مرور الوقت بدأت أحلامي كلها تصب في حبها وغرامها ومطارحتها الفراش ولكني بمجرد استيقاظي من نومي أحاول أن أطرد تلك الأفكار ولكني لا أستطيع… كنت أمارس العادة السرية كثيراً على تفكيري بها وعندما كنت أدخل الحمام أو أخلد إلى النوم أتخيل بأني معها وأني أجامعها وكأنها زوجتي … وكنت أحاول جاهداً أن أنسى مثل تلك الأفكار خصوصاً عندما أكون معها في المعهد أو عندما أتكلم معها على انفراد في إحدى قاعات المعهد الدراسية …
ولكن التواصل الدائم بيننا على التلفون وفي المعهد جعلني أحبها حباً شديداً وبدأت أفكر بالتفكير العكسي لعلاقتنا مع بعض ولذلك قررت قراراً قوياً بأنه علي أن أعمل أي شيء حتى أنيكها لا بد من أن أصنع أي شيء وأنفذ أي مطلب لها مقابل أن أريح نفسي فيها …
وفي أحد الأيام وهي في إحدى قاعات المحاضرات كانت متعبة وبمجرد دخولي إلى المعهد لمحت في عينيها المرض والتعب وسألتها ما إذا كانت تعاني من شيء فقالت لي بأنها لا تعاني أي شيء مطلقاً وفي أثناء المحاضرة سقطت أرضاً فقامت مجموعة من الطالبات وأخذنها وقمت أنا وأحضرت سيارتي كي أسعفها إلى المستشفى وفي طريق سيرنا وبصحبتي زميلتين لي قلت لهن بأنه علي أن أسعفها وأن عليهن أن يعدن إلى منازلهن لأن الوقت سيتأخرن عليهن وكان الوقت آنذاك بعد العصر فرددن علي بأنهن سيجلسن قليلاً إلى جوارها في المستشفى ثم يغادرن وبعد عودة الفتاتين إلى منزلها بقيت أنا وهي في غرفة مستقلة لوحدنا وكانت تأتي الممرضة لتطمئن على صحتها وبعد أن أفاقت وجدت نفسها وحيدة في تلك الغرفة التي لم يكن فيها أحد سواي فأخبرتني بأنها تريد أن تعود إلى منزلها وأنها تحس بأنها قد استعادت صحتها و لذلك حاولت أن أخبرها بأن عليها أن ترتاح لأن صحتها مازلت متعبة وبعد عودة الممرضة أخبرتها بأنه عليها رقود في المستشفى لأن حالتها ليست مستقرة بعد فوافقت بعد عناء شديد وكان علي أن أرافقها وبحكم أني مرتاح مادياً أخبرت رئيس قسم العناية المركزة بأني أرغب أن آخذ لها جناح خاص حتى ترتاح فيه أكثر فوافق سريعاً ونقلت إلى الجناح الخاص وبعد أن غادر الجميع بقيت معها وكنت قد قررت في نفسي أن لا تفوتني تلك الليلة وبقيت أداعبها بكلامي حتى شعرت أنها فهمت ما أرمي إليه وماذا اقصد من وراء بقائي معها في تلك الليلة أحسست أنها كانت تنتظر تلك اللحظة فترة طويلة من علاقتنا اللتي دامت سبعة أشهر قبل هذه الحادثة ورأيت بريقاً في عينيها يشير إلي أن أبدأ في مخطي الذي رسمته في نفسي وكأن عينيها قد أطلت بنظرة على ما في نفسي كنت خائفاً أن أبدأ دون أي سوابق أو لمحات قد تدفعها إلى الرفض لذلك فضلت أن أرى رد فعلها أولاً عن أي شيء سأقوم به اقتربت من سريرها الذي تنام عليه وبدأت أتكلم معها في ما تحبه المرأة وما تكره وهي تضحك في بعض الأحيان على بعض الأشياء التي نتكلم فيها وكنت اقترب بيدي من فخذها لأرى هل تمانع في ذلك أم لا فلم أجد أي رفض لما أفعل اقتربت أكثر ووضعت راحة يدي على فخذها الأيمن وضغطت عليها شيئاً فشيئاً وهي تحاول أن تتحرك تحت يدي وشعرت بأن شهوتها بدأت تتحرك فسحبت فخذها وعدلت من وضعيتها بحيث صارت بجسمها كله تقابلني وأنا جالس أمام سريرها وهي نائمة على جنبها ولذلك أثارتني كثيراً بهذه الوضعية ولم استطع أن أضع يدي مرة أخرى على فخذها وصار وجهي مقابلاً لصدرها وكان صدرها شبه مكشوف نظراً لأن البالطو الذي تلبسه كان مفتوحاً من أعلى قليلاً ولذلك شاهدت الفانيلة الزرقاء التي كانت تلبسها اقتربت أكثر من صدرها وبدأت أكلمها وأحس بلفح نفسها على خدي وهي كذلك ولذلك اقتربت منها وقبلتها على خدها وهي مستسلمة لما أفعل فنزلت وقبلتها على شفتيها وبدأت أضغط قليلاً على شفتيها فبادلتني التقبيل وكنت صامتاً تماماً فنزلت يدي إلى صدرها وما زالت شفتيها في فمي وبدأت أتحسس نهودها من تحت الفانيلة فأطبقت على حلمتها وبدأت أفرك فيها وهي تحاول جاهدة أن تخلص نهدها من ذلك وأنا أشد عليها بقوة ناسياً أنها متعبة أو مريضة ثم تركت شفتيها وما زالت يدي على صدرها وبحثت على يدها فإذا هي تحت غطاء السرير تتحرك في كسها وسمعت صوتها العذب وهي تقول لي حرام عليك يا … عذبتني أرحمني أنا متعبة …
صعدت إلى جوارها في السرير ونمت إلى جنبها ومازالت يدي على صدرها تلعب فيه ضغطت على شفتيها بقبلة أخرى طويلة وشديدة وسحبت يدي من على نهودها محاولاً فك أزرار البالطو الذي ترتديه وفعلت ذلك سريعاً لأنها لم تكن متنبه لذلك ثم رفعت فانيلتها بخفة عالية وضغطت على نهديها بيدي فسحبت نفسها من جواري وامتدت على ظهرها فلم يكن أمامي إلى أن ألحقها قبل أن تحاول أعادة أزرار البالطو أو منعي مما أفكر فيه فقمت وجلست فوقها وهي تحتي مباشرة وكنت جالساً على بطنها فشددت كلتا يديها بيدي اليمني ووضعت شفتي على شفتيها وبدأت ألعب بيدي اليسرى في صدرها وكانت تتمحن كثيراً تحتي وكأنها تحاول الفرار ولكنها كانت في قمة نشوتها الجنسية وتتمنى ألا أتوقف مما أفعل بها فتركت يديها لأرى ردة فعلها فما كان منها إلا أن انطلقت إحدى يديها إلى نهدها الآخر ويدها الأخرى إلى كسها لتمهد الطريق لزبري أطلقت شفتيها وبدأت أمص حلماتها وكانت تتلوى تحتي كما يتلوى الثعبان وبدأت آهاتها تصدر وتزيد وكنت أزيد في المص مع زيادة آهاتها ثم بدأت اقرص حلماتها ويجن جنونها لما افعل ثم عضتها على نهودها بسرعة وخفة فما كان منها إلا أن انتفضت من مكانها ورمتني إلى الأرض وكأنها كانت في كابوس مخيف ولم أنتظر وعدت إلى السرير ووضعها على السرير وغيرت إلى وضعية 69 ولم أكن قد نزعت ملابسي وبدأت أزيح سروالها عنها فإذا بي أطل على أجمل وأحلى كس رأيته في حياتي كان كساً ناعماً لا شعر فيه وكان ابيض صافي كاللبن قد صب بعض ما فيه من عسل على جنباته شممته فإذا هو عندي أحلى من أي عطر وبدأت الحس ما فيه من عسل وهي تنتفض تحتي وأحسست إحساسا غريباً فإذا هي تبحث بيديها عن طريق إلى زبري الذي كان منتصباً كالحديد وقد فكت أزرار بنطالي وأزاحت سروالي الذي تحت البنطال ولم أدر إلا وهي تمص زبري فهيجتني كثيراً فأزداد لحسي لكسها وهي تلحس زبري فعضتها على كسها بقوة وضغطت على زبري في فهما حتى لا تصرخ فاخترق صوت صرختها زبري فتوقفت خوفاً على صحتها واستمرت هي في مص زبزي حتى قذفت منيي في فمها وهي تمصه بشراهة..
قمت فعدلت وضعيتي معها ونمت بجوارها ووجهي مقابلاً لوجها وقد أصبحنا شبه عاريين تماماً ولم أكن قد أرحت نفسي مما أجد ولكني وصلت إلى قناعة بأنها قد صارت في يدي كالدمية استطيع أن أفعل بها ما أشاء …
عدت مرة أخرى وبدأت اقبلها من جديد وهي كذلك وكنت أعطيها جرعاً من الكلام الجنسي المثير وهي تتمحن وتئن بهدوء وكانت منتظرة بفارغ الصبر لـ (اللحظة) التي أنيكها في كسها ولكني كنت خائفاً على صحتها وأنا أعرف أن الجماع والنيك يحتاج إلى قوة ونشاط فهو يهلك جسم الشخص الصحيح فكيف بالمريض فبقيت كذلك لفترة أداعب نهديها وأضع أصابعي في كسها ولكنها لم تجد ما كانت تفكر فيه فقالت لي وهي متعبة حرام عليك يا نيكني ريحني فرفضت ذلك لأن صحتها لا تسمح بذلك ثم هي أيضاً ما زالت بكر فقالت لي لا يهم نيكي وريحني وبس أنا عايزه أموت تحت زبرك عايزه أموت وقد حصلت على ما أريد من النيك منك فرفضت ذلك ولكن وبعد عناء شديد قررت أن أنيكها في طيزها قليلاً حتى أريحها من شهوتها وحتى لا أفض بكارتها وضعت قليلاً من الكريم على فتحت طيزها وبدأت أوسع لها خرمها وهي تتمحن وتلعب بأصابعها في كسها أدخلت الأصبع الأول ثم بعد فترة الثاني والثالث ولما شعرت بأنها صارت مهيئة وضعت رأس زبري وقد جعلت عليه كريماً على فتحت خرمها وكان كبيراً ضخماً وبدأت أحاول جاهداً أن أدخله دون أن يصيبها ألم شديد ولذلك حاولت أن أوسع لها خرمها بزبري وكأنه أصبع قليلاً قليلاً حتى دخل فلما دخل انتصب زبري أكثر حتى صار كالحديد وهي تئن وتتأوه وبقيت كذلك ما يقارب من 3 إلى 6 دقائق ثم بدأت بالدخول والخروج ببطء ثم أسرعت قليلاً حتى أحسست أن روحها سوف تخرج مع النيك وهي في قمة النشوة الجنسية فلما أحسست أني سأقذف أخبرتها فقالت كب عسلك في طيزي خليه يذوق عسلك اليوم فقذفت في طيزها وأبقيت زبري داخل طيزها لمدة 10 دقائق تقريباً ثم سحبته واسترخيت على السرير وكنت في قمة السعادة وهي كذلك ثم عاودنا الكرة أكثر من 3 مرات في تلك الليلة وحدها فلما شارف الليل على الانتهاء قمنا إلى الحمام الذي كان في ذلك الجناح وأخذنا حماماً ساخناً وعدنا إلى النوم هي على سريرها وأنا كنت على كنب في تلك الغرفة ولم أشعر إلا والممرضة الهندية على رأسي تقول لي أنت نائم مرافق مو تمام … وأنا أضحك .
ووجدت ذلك القمر قد استيقظ قبلي فقمت إليها وقبلتها وقلت لها إي رأيك بالليلة الفائتة قالت لي ليلة حلوة .
وعدنا إلى منزلها بعد أن تم فحصها مرة ثانية وقال الدكتور يبدو أنه حالتها النفسية لم تستقر بعد وأنها ما زالت متعبة قليلاً فأخبرته بأني سأعود بها إلى المنزل وسأهتم بها وإن حدث طارئ فإني سوف أعيدها إلى المستشفى ولكن المسكين لم يعرف أنها كانت ليلة جنسية وليس ليلة علاجية وتكررت لقائاتنا الجنسية كثيراً