بعد انتهائي من الثانوية العامة بكل من فيها من مغامرات طائشة سجلت في معهد بغرض الحصول على شهادة الدبلوم المتوسط وبمجرد دخولي بوابة هذا المعهد انتابني شيء غريب انه ذلك الجو المختلط بين الشباب والبنات والذين يقضون فيه وقتا طويلاً في الكلام الانفرادي استغربت لذلك كثيراً لأنها كانت أول مرة تقع فيها عيني على مثل ذلك الجو ومع عدم الراحة لنظام دراسة الدبلوم قررت أن أدرس بعض دورات اللغة الإنجليزية حتى أحسن من وضعي في اللغة ومع الفصل الأول من الدراسة درستنا أستاذة رائعة في الجمال بديعة في الصفات وكانت قوية في اللغة الإنجليزية تمتاز بروحها النشطة المرحة الممتعة ورقتها الصارخة وجمال خدودها وعيونها السحرية فتاة في العشرين من عمرها تعيشها بمفردها في العاصمة وذلك لأن أبوها قد تزوج امرأة أخرى بعد وفاة أمها ولذلك قررت أن تعمل بعد أن كانت تعيش في أسرة هادئة لا تعمل شيئاً وكأنها أميرة على مملكة ولكن الوضع تحول بمجرد موت أمها وزواج أبيها من امرأة أخرى…
لم أكن في البداية مهتماً لذلك ولكن مع الوقت بدأت أحس بقربها أكثر مني وبدأت تطيل الكلام معي حتى بعد انتهاء وقت المحاضرات وبدأت أشعر بحبها يتسلل إلى قلبي شيئاً فشيئاً ولم أجد نفسي إلا وقد علقت في حبائل قلبها وكانت تحب كتاباتي الشعرية كثيراً ولذلك كانت دائماً تطلب مني أن أكتب لها شعراً في أي شيء تريده وكنت لا أرفض لها طلباً ودامت علاقتنا هكذا لفترة ثم ظهرت مرحلة أخرى من العلاقة بدأت أتكلم معها على انفراد وبدأنا نتبادل الابتسامات الساحرة والورود التي تعبر عن عمق الحب الذي بيننا ولكني لم أكن في أي يوم أتوقع بأن تتطور علاقتنا إلى أبعد من ذلك …
ومع مرور الوقت بدأت أحلامي كلها تصب في حبها وغرامها ومطارحتها الفراش ولكني بمجرد استيقاظي من نومي أحاول أن أطرد تلك الأفكار ولكني لا أستطيع… كنت أمارس العادة السرية كثيراً على تفكيري بها وعندما كنت أدخل الحمام أو أخلد إلى النوم أتخيل بأني معها وأني أجامعها وكأنها زوجتي … وكنت أحاول جاهداً أن أنسى مثل تلك الأفكار خصوصاً عندما أكون معها في المعهد أو عندما أتكلم معها على انفراد في إحدى قاعات المعهد الدراسية …
ولكن التواصل الدائم بيننا على التلفون وفي المعهد جعلني أحبها حباً شديداً وبدأت أفكر بالتفكير العكسي لعلاقتنا مع بعض ولذلك قررت قراراً قوياً بأنه علي أن أعمل أي شيء حتى أنيكها لا بد من أن أصنع أي شيء وأنفذ أي مطلب لها مقابل أن أريح نفسي فيها …
وفي أحد الأيام وهي في إحدى قاعات المحاضرات كانت متعبة وبمجرد دخولي إلى المعهد لمحت في عينيها المرض والتعب وسألتها ما إذا كانت تعاني من شيء فقالت لي بأنها لا تعاني أي شيء مطلقاً وفي أثناء المحاضرة سقطت أرضاً فقامت مجموعة من الطالبات وأخذنها وقمت أنا وأحضرت سيارتي كي أسعفها إلى المستشفى وفي طريق سيرنا وبصحبتي زميلتين لي قلت لهن بأنه علي أن أسعفها وأن عليهن أن يعدن إلى منازلهن لأن الوقت سيتأخرن عليهن وكان الوقت آنذاك بعد العصر فرددن علي بأنهن سيجلسن قليلاً إلى جوارها في المستشفى ثم يغادرن وبعد عودة الفتاتين إلى منزلها بقيت أنا وهي في غرفة مستقلة لوحدنا وكانت تأتي الممرضة لتطمئن على صحتها وبعد أن أفاقت وجدت نفسها وحيدة في تلك الغرفة التي لم يكن فيها أحد سواي فأخبرتني بأنها تريد أن تعود إلى منزلها وأنها تحس بأنها قد استعادت صحتها و لذلك حاولت أن أخبرها بأن عليها أن ترتاح لأن صحتها مازلت متعبة وبعد عودة الممرضة أخبرتها بأنه عليها رقود في المستشفى لأن حالتها ليست مستقرة بعد فوافقت بعد عناء شديد وكان علي أن أرافقها وبحكم أني مرتاح مادياً أخبرت رئيس قسم العناية المركزة بأني أرغب أن آخذ لها جناح خاص حتى ترتاح فيه أكثر فوافق سريعاً ونقلت إلى الجناح الخاص وبعد أن غادر الجميع بقيت معها وكنت قد قررت في نفسي أن لا تفوتني تلك الليلة وبقيت أداعبها بكلامي حتى شعرت أنها فهمت ما أرمي إليه وماذا اقصد من وراء بقائي معها في تلك الليلة أحسست أنها كانت تنتظر تلك اللحظة فترة طويلة من علاقتنا اللتي دامت سبعة أشهر قبل هذه الحادثة ورأيت بريقاً في عينيها يشير إلي أن أبدأ في مخطي الذي رسمته في نفسي وكأن عينيها قد أطلت بنظرة على ما في نفسي كنت خائفاً أن أبدأ دون أي سوابق أو لمحات قد تدفعها إلى الرفض لذلك فضلت أن أرى رد فعلها أولاً عن أي شيء سأقوم به اقتربت من سريرها الذي تنام عليه وبدأت أتكلم معها في ما تحبه المرأة وما تكره وهي تضحك في بعض الأحيان على بعض الأشياء التي نتكلم فيها وكنت اقترب بيدي من فخذها لأرى هل تمانع في ذلك أم لا فلم أجد أي رفض لما أفعل اقتربت أكثر ووضعت راحة يدي على فخذها الأيمن وضغطت عليها شيئاً فشيئاً وهي تحاول أن تتحرك تحت يدي وشعرت بأن شهوتها بدأت تتحرك فسحبت فخذها وعدلت من وضعيتها بحيث صارت بجسمها كله تقابلني وأنا جالس أمام سريرها وهي نائمة على جنبها ولذلك أثارتني كثيراً بهذه الوضعية ولم استطع أن أضع يدي مرة أخرى على فخذها وصار وجهي مقابلاً لصدرها وكان صدرها شبه مكشوف نظراً لأن البالطو الذي تلبسه كان مفتوحاً من أعلى قليلاً ولذلك شاهدت الفانيلة الزرقاء التي كانت تلبسها اقتربت أكثر من صدرها وبدأت أكلمها وأحس بلفح نفسها على خدي وهي كذلك ولذلك اقتربت منها وقبلتها على خدها وهي مستسلمة لما أفعل فنزلت وقبلتها على شفتيها وبدأت أضغط قليلاً على شفتيها فبادلتني التقبيل وكنت صامتاً تماماً فنزلت يدي إلى صدرها وما زالت شفتيها في فمي وبدأت أتحسس نهودها من تحت الفانيلة فأطبقت على حلمتها وبدأت أفرك فيها وهي تحاول جاهدة أن تخلص نهدها من ذلك وأنا أشد عليها بقوة ناسياً أنها متعبة أو مريضة ثم تركت شفتيها وما زالت يدي على صدرها وبحثت على يدها فإذا هي تحت غطاء السرير تتحرك في كسها وسمعت صوتها العذب وهي تقول لي حرام عليك يا … عذبتني أرحمني أنا متعبة …
صعدت إلى جوارها في السرير ونمت إلى جنبها ومازالت يدي على صدرها تلعب فيه ضغطت على شفتيها بقبلة أخرى طويلة وشديدة وسحبت يدي من على نهودها محاولاً فك أزرار البالطو الذي ترتديه وفعلت ذلك سريعاً لأنها لم تكن متنبه لذلك ثم رفعت فانيلتها بخفة عالية وضغطت على نهديها بيدي فسحبت نفسها من جواري وامتدت على ظهرها فلم يكن أمامي إلى أن ألحقها قبل أن تحاول أعادة أزرار البالطو أو منعي مما أفكر فيه فقمت وجلست فوقها وهي تحتي مباشرة وكنت جالساً على بطنها فشددت كلتا يديها بيدي اليمني ووضعت شفتي على شفتيها وبدأت ألعب بيدي اليسرى في صدرها وكانت تتمحن كثيراً تحتي وكأنها تحاول الفرار ولكنها كانت في قمة نشوتها الجنسية وتتمنى ألا أتوقف مما أفعل بها فتركت يديها لأرى ردة فعلها فما كان منها إلا أن انطلقت إحدى يديها إلى نهدها الآخر ويدها الأخرى إلى كسها لتمهد الطريق لزبري أطلقت شفتيها وبدأت أمص حلماتها وكانت تتلوى تحتي كما يتلوى الثعبان وبدأت آهاتها تصدر وتزيد وكنت أزيد في المص مع زيادة آهاتها ثم بدأت اقرص حلماتها ويجن جنونها لما افعل ثم عضتها على نهودها بسرعة وخفة فما كان منها إلا أن انتفضت من مكانها ورمتني إلى الأرض وكأنها كانت في كابوس مخيف ولم أنتظر وعدت إلى السرير ووضعها على السرير وغيرت إلى وضعية 69 ولم أكن قد نزعت ملابسي وبدأت أزيح سروالها عنها فإذا بي أطل على أجمل وأحلى كس رأيته في حياتي كان كساً ناعماً لا شعر فيه وكان ابيض صافي كاللبن قد صب بعض ما فيه من عسل على جنباته شممته فإذا هو عندي أحلى من أي عطر وبدأت الحس ما فيه من عسل وهي تنتفض تحتي وأحسست إحساسا غريباً فإذا هي تبحث بيديها عن طريق إلى زبري الذي كان منتصباً كالحديد وقد فكت أزرار بنطالي وأزاحت سروالي الذي تحت البنطال ولم أدر إلا وهي تمص زبري فهيجتني كثيراً فأزداد لحسي لكسها وهي تلحس زبري فعضتها على كسها بقوة وضغطت على زبري في فهما حتى لا تصرخ فاخترق صوت صرختها زبري فتوقفت خوفاً على صحتها واستمرت هي في مص زبزي حتى قذفت منيي في فمها وهي تمصه بشراهة..
قمت فعدلت وضعيتي معها ونمت بجوارها ووجهي مقابلاً لوجها وقد أصبحنا شبه عاريين تماماً ولم أكن قد أرحت نفسي مما أجد ولكني وصلت إلى قناعة بأنها قد صارت في يدي كالدمية استطيع أن أفعل بها ما أشاء …
عدت مرة أخرى وبدأت اقبلها من جديد وهي كذلك وكنت أعطيها جرعاً من الكلام الجنسي المثير وهي تتمحن وتئن بهدوء وكانت منتظرة بفارغ الصبر لـ (اللحظة) التي أنيكها في كسها ولكني كنت خائفاً على صحتها وأنا أعرف أن الجماع والنيك يحتاج إلى قوة ونشاط فهو يهلك جسم الشخص الصحيح فكيف بالمريض فبقيت كذلك لفترة أداعب نهديها وأضع أصابعي في كسها ولكنها لم تجد ما كانت تفكر فيه فقالت لي وهي متعبة حرام عليك يا نيكني ريحني فرفضت ذلك لأن صحتها لا تسمح بذلك ثم هي أيضاً ما زالت بكر فقالت لي لا يهم نيكي وريحني وبس أنا عايزه أموت تحت زبرك عايزه أموت وقد حصلت على ما أريد من النيك منك فرفضت ذلك ولكن وبعد عناء شديد قررت أن أنيكها في طيزها قليلاً حتى أريحها من شهوتها وحتى لا أفض بكارتها وضعت قليلاً من الكريم على فتحت طيزها وبدأت أوسع لها خرمها وهي تتمحن وتلعب بأصابعها في كسها أدخلت الأصبع الأول ثم بعد فترة الثاني والثالث ولما شعرت بأنها صارت مهيئة وضعت رأس زبري وقد جعلت عليه كريماً على فتحت خرمها وكان كبيراً ضخماً وبدأت أحاول جاهداً أن أدخله دون أن يصيبها ألم شديد ولذلك حاولت أن أوسع لها خرمها بزبري وكأنه أصبع قليلاً قليلاً حتى دخل فلما دخل انتصب زبري أكثر حتى صار كالحديد وهي تئن وتتأوه وبقيت كذلك ما يقارب من 3 إلى 6 دقائق ثم بدأت بالدخول والخروج ببطء ثم أسرعت قليلاً حتى أحسست أن روحها سوف تخرج مع النيك وهي في قمة النشوة الجنسية فلما أحسست أني سأقذف أخبرتها فقالت كب عسلك في طيزي خليه يذوق عسلك اليوم فقذفت في طيزها وأبقيت زبري داخل طيزها لمدة 10 دقائق تقريباً ثم سحبته واسترخيت على السرير وكنت في قمة السعادة وهي كذلك ثم عاودنا الكرة أكثر من 3 مرات في تلك الليلة وحدها فلما شارف الليل على الانتهاء قمنا إلى الحمام الذي كان في ذلك الجناح وأخذنا حماماً ساخناً وعدنا إلى النوم هي على سريرها وأنا كنت على كنب في تلك الغرفة ولم أشعر إلا والممرضة الهندية على رأسي تقول لي أنت نائم مرافق مو تمام … وأنا أضحك .
ووجدت ذلك القمر قد استيقظ قبلي فقمت إليها وقبلتها وقلت لها إي رأيك بالليلة الفائتة قالت لي ليلة حلوة .
وعدنا إلى منزلها بعد أن تم فحصها مرة ثانية وقال الدكتور يبدو أنه حالتها النفسية لم تستقر بعد وأنها ما زالت متعبة قليلاً فأخبرته بأني سأعود بها إلى المنزل وسأهتم بها وإن حدث طارئ فإني سوف أعيدها إلى المستشفى ولكن المسكين لم يعرف أنها كانت ليلة جنسية وليس ليلة علاجية وتكررت لقائاتنا الجنسية كثيراً

1 التعليقات:

غير معرف يقول...

على فكرة يا مان لو كلامك دة صح أكيد كنت بتستخدم فياجرا أو تمبولا أو أى حاجة تانية وربنا يديك العافية....